ح.سلفية » داعش

ضحايا الإرهاب والأقارب بنان هلال عاشر عنصر نسائي سعودي تم توظيفه لصالح التنظيمات الإرهابية

في 2016/03/16

المدينة السعودية-

1 وفاء الشهري الملقبة بـ «أم هاجر»

• زوجة نائب زعيم تنظيم القاعدة في اليمن سعيد الشهري.

• برزت من خلال استخدام التنظيم لها إعلامياً لدعم أعمال هيلة القصير قبل أن يتم القبض عليها ومحاكمتها.

• أعلنت انتسابها صراحة لتنظيم القاعدة في اليمن عندما كتبت مقالاً في مجلة «صدى الملاحم»، النافذة الإعلامية للتنظيم.

• اختفت من منزل أسرتها في مارس 2009، واصطحبت أطفالها الثلاثة إلى اليمن.

2 هيلة القصير المعروفة بـ «أم الرباب»

•انضمت إلى تنظيم القاعدة في عام 2010 قامت بعمليات في الداخل وحولت مليوني ريال للقاعدة.

• اعتقلتها السلطات السعودية إضافة إلى 113 شخصاً آخرين.

• أقرت بالتهم التي وجهت إليها وعددها 18 تهمة وتم تصديق اعترافاتها شرعاً.

• أسهمت في تهريب وفاء الشهري زوجة قيادي في تنظيم القاعدة باليمن.

 

3 وفاء اليحيى

• كانت أستاذة في قسم أصول الفقه بجامعة الملك سعود.

• التحقت بالتنظيم وخرجت إلى اليمن.

• خرج معها أبناؤها الثلاثة.

4 أروى بغدادي

• التحقت بالقاعدة وهربت إلى اليمن.

• وجهت لها هيئة التحقيق والادعاء العام عدة تهم أبرزها تورطها مع «القاعدة».

5 ريما الجريش

• التحقت بالتنظيم وقامت بالتحريض ضد الدولة.

• تم إيقافها أكثر من مرة.

• خرجت مع ابنها إلى اليمن.

6 ندى القحطاني «أم سيف الله»

• التحقت بـ «داعش» وبايعت البغدادي عام 2013.

• تواترت الأخبار في خروجها إلى سوريا.

7 مطلقة ساجر

• كانت تعمل معلمة.

•- هربت إلى مناطق الصراع منتصف عام 2015

• أخذت معها أولادها الثلاثة.

8، 9 - مي الطلق وأمينة الراشد

• أعلنتا يأييدهما للتنظيم.

• حاولتا الخروج إلى اليمن.

• تم القبض عليهما بجازان مع 6 من أطفالهما.

10 بنان هلال

• زوجها خرج لمناطق الصراع.

• عثر عليها مع المطلوب الرويلي.

• واجهت قوات الأمن بالرشاش أثناء المداهمة.

• قتلت بعد تعرضها لإصابة.

الأعمال المطلوبة من المرأة السعودية

يطالب التنظيم الإرهابي بعد انظمام المرأة السعودية عدة مهام ويطالبها القيام بعدة أدوار ومنها: جمع التبرعات لصالح الإرهاب والمشاركة في بعض الخدمات المساندة لصالح العمليات الإرهابية والإيواء والتمويه، إضافة إلى الخروج إلى مناطق الصراع واستخدامهن في المعسكرات.

التأثيرعلى القريبات

ومن خلال رصد الأسماء العشرة المنضمة إلى التنظيمات الإرهابية يتضح أن التنظيم يركز على نساء الأسر المنضم أحد أفرادها إليهم باعتبارها بيئات صالحة للتغرير، كما يحاول من خلال الأقارب المنضمين إلى التنظيم التأثير على النساء واستمالتهن إلى العمل معهم سواء من خلال العمل في الداخل أو الخروج إلى مناطق الصراع فأروى البغدادي كان شقيقها محمد أحد العناصر الإرهابية وريما الجريش زوجها الإرهابي المعتقل محمد الهاملي وندى القحطاني أخوها جليبيب أحد الخارجين إلى مناطق الصراع.

النساء السعوديات العشر المنضمات لتنظيم داعش

الداعشية (بنان هلال) التي لقيت حتفها أثناء مداهمة رجال الأمن للمطلوب الأمني سويلم الرويلي بالجوف أمس الأول ظهرت كاسم نسائي سعودي جديد ينضم للترهيبات الإرهابية لتشكل العنصر العاشر ضمن العناصر النسائية اللواتي تم توظيفهن لصالح التنظيمات الإرهابية.

ويأتي في طليعة هذه الأسماء هيلة القصير المعروفة بـ»أم الرباب» ووفاء الشهري الملقبة بـ»أم هاجر» وندى القحطاني بـ»أم سيف الله».

وبحسب ما كشفه المتحدث الأمني بوزارة الداخلية اللواء منصور التركي من أنه (لم يكن لدى رجال الأمن دراية حول وجودها ولكن اتضح فيما بعد أنّها متغيبة عن ذويها منذ عام ونصف تقريبًا)، يؤكد عدم تسجيل اسمها في قوائم المطلوبين وذلك يعزز من فرضية انضمامها حديثًا لـ التنظيمات الارهابية أو عدم تورطها سابقًا في جرائم إرهابية.

و(بنان هلال) كما أشار اللواء التركي تبيّن أنها متزوجة من أحد الموجودين في مناطق الصراع في الخارج، وقد ذكر المقبوض عليه سويلم الرويلي أنّه تزوّجها لعدة أشهر بشهادة ناعم الخلف ودون مراعاة أي أحكام شرعية في ذلك.

وكما تشير تقارير إعلامية أخرى فإن والد بنان هو عيسى هلال مزلوة الفرجي الرويلي الملقب بـ»أبو حمزة التبوكي». انضم لتنظيم القاعدة منذ وقت مبكر.

وقد حاول السفر إلى أفغانستان إبان دخول القوات الأمريكية إليها بعد أحداث 11 سبتمبر لكن بسبب صعوبة ذلك آثر مع 3 من العناصر السعودية الأخرى الانضمام إلى خلية مكونة من 15 شخصًا مهاجمة أهداف أمريكية في إحدى الدول العربية، مما جعله أحد المطلوبين الأمنيين هناك وحكم غيابيًا بالسجن 15 عامًا.