متابعات-
تساءل السيناتور الديمقراطي البارز، كريس ميرفي، عن سبب صمت الإمارات بعد الكشف عن فضيحة الملياردير، توماس باراك، حليف الرئيس السابق، دونالد ترامب، الذي كان يتقاضى عمولات لتنفيذ سياسات خارجية مرتبطة بالبلاد بدون الإقرار بأنه يعمل كعميل أو وكيل لجهة أجنبية على الأراضي الأمريكية.
وقال ميرفي، وهو عضو بارز في لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي، في تغريدة على تويتر ” كم كانت الإمارات تدفع له؟” و”لماذا لم تطلب منه الإمارات التسجيل كوكيل لجهة أجنبية؟
وسأل ايضاً :” هل قامت الإمارات بالتهرب من القانون الأمريكي في محاولة للتأثير سراً على سياسة ترامب الخارجية؟.
Why haven't we heard from UAE on this?
— Chris Murphy (@ChrisMurphyCT) July 26, 2021
How much were they paying Barrack? Why didn't they require him to register as a foreign agent? Was their intention to evade U.S. law to try to secretly influence Trump foreign policy? https://t.co/8E3mm0HflD