رصد وترجمة: علاء البشبيشي- شؤون خليجية-
تستعرض السطور التالية أهم ما نشرته مراكز الأبحاث الأجنبية عن الخليج خلال شهر مارس 2016:
يستعرض الجزء الأول تحليلا نشره أتلانتك كاونسل للخبير في مجال الطاقة جان-فرانسوا سيزنك، والأستاذ المشارك بمعهد الشرق الأوسط في كلية الشؤون الدولية والعامة بجامعة كولومبيا، عن التغييرات التي طرأت على قطاع الطاقة في السعودية، وما يتمخض عنها من "نهاية الدولة الريعية". ومقالا نشرته دورية فورين بوليسي لرئيس الهيئة الأمريكية للاستثمار في الخارج، روبرت موسباكر، حول مخاطر السياسة النفطية السعودية.
في الجزء الثاني ينصح الباحث الإيراني في شؤون الشرق الأوسط، راي تقية، السعودية بتغيير مسارها، وذلك في مقاله المنشور في مجلس العلاقات الخارجية. وينتقد للدكتور بيوني كامبمارك عبر موقع جلوبال ريسيرش التحالف الإسلامي السعودي، ويتساءل دورية جيمس ستافريديس في فورين بوليسي هل كانت "رعد الشمال بروفة لغزو سوريا؟
في الجزء الثالث تحلل كيرا مونك مستقبل تحديات الطاقة في الإمارات، وتتساءل مارينا كورين في ذي أتلانتيك: ما الذي أسقط طائرة دبي في روسيا؟ ويشير جلوبال ريسك إنسايتس إلى المخاطر التي تنتظر عمان مستقبلا برغم كونها واحة الاستقرار في الشرق الأوسط.
في الجزء الرابع يرصد أنتوني كوردسمان، رئيس كرسي أرليه بورك في الشؤون الاستراتيجية بمركز الدراسات الدولية والاستراتيجية CSIS المصالح المشتركة ومصادر التوتر المستمرة في العلاقة بين السعودية وأمريكا. ويرد الأمير تركي الفيصل على أوباما، قائلا: لسنا راكبا مجانيًا.. وهذه إسهاماتنا. ويكشف ستراتفور وجود معارضة إسرائيلية تعرقل عددًا من عقود التسليح الأمريكية بالغة الأهمية إلى عدة دول خليجية.
يستهل الجزء الخامس بسؤال: أين ذهبت المساعدات الخليجية لمصر؟ ثم يتحدث مروان المعشر في كارنيجي عن انحسار عصر الاعتماد على السعودية، ويجادل معهد كاتو بأنه إذا كانت إيران سيئة، فإن الرياض أسوأ.
لقراءة الجزء الاول اضغط
لقراءة الجزء الثاني اضغط
لقراءة الجزء الثالث اضغط
لقراءة الجزء الرابع اضغط
لقراءة الجزء الخامس اضغط