شن مغردون سعودون، هجوما على إعلامهم، مشيرين إلى أنه لا يمثلهم.
وتحت وسم «نظرتك للإعلام السعودي»، شن مغردون هجوما حادا على إعلام المملكة، واتهموه أنه يبعد عن الهوية الإسلامية والوطنية، ويخدم الأعداء.
فكتب «تركي العجمة»: «مثل فريق الكرة اللي كله نجوم وما عنده مدرب، كل واحد يلعب بكيفه، ويعتمد بس على حماس الجمهور».
وأضاف «عبد الله المديفر»: «للأسف أقل بكثير من طموحي لبلدي.. اتطلع دائما لإعلام سعودي يليق بحجم ومكانة السعودية والسعوديين».
وتابع «سلطان الهلالي»: «تؤخد كلمة إعلامي للترزز والتشخيص، وليس مسؤولية وأمانة قلم، إلا ما ندر، ولذلك إعلامنا سواده الأعظم توافه».
وغردت «فاطمة رويس»، قائلة: «معظمه يمارس وضع الصامت أو المطبل.. متي يكون رسالة تنويرية وثقافية ويبث القيم والمبادئ.. ويعشق الوطن ويسعى للإصلاح الدائم».
أما «أبو عمر الدوسري»، فكتب: «إعلام ضعيف ولا يرتقي للمستوى المطلوب.. إعلام لا ينشط إلا في قضايا الهيئة والمرأة واختلاطها والقوامة وترويج الفن الهابط».
وأضاف «نوح العتيبي»: «إعلام منافق لا يعلم ان عقليات المجتمع اصبحت واعيه أكثر منه».
واكتفى «علوش الزيادي»، بالقول: «للأسف إعلامنا لا يمثلنا».
وأشار «مساعد الكثيري»، إلى أن «إعلامنا خدم أعداءنا.. فأعدائنا يترجمون ما يقال ويكتب في إعلامنا ويستشهدون به علينا، في تهم الإرهاب الظالمة بحقنا».
وتابعت «سلوى العضيدان»: «لا نحتاج لإعلاميين أفلاطنيين بل نحتاج لإعلاميين يمارسون الطرح الموضوعي الواقعي ويناقشون قضايا المجتمع بشفافية».
وأوضح «سعود الروقي»، بالقول: «إعلامنا ضعيف جداً واثبت فشله في مواجهة التحديات اللي مر فيها بلدنا وتحس شغلته انه قاعد يشوّه مجتمعنا اكثر من الأعداء».
فيما كتبت «أحاسيس نجد»: «مقصر ويعاني في مواجهة الاعلام المعادي الشرس وحملاته في تشويه صورة المملكة».
وأضاف «ليبرالي حسب الدفع»: «الإعلام هو من أسقط الهيئة وضخم أخطاءها.. هو من جرأ النساء على خلع الحجاب.. هو من لمع العدو وشوه صورة المجتمع.. إعلام قذر».
وتابع «سعود كاتب»: «يتم تحميله أكثر مما يتحمل.. ويراد منه أن يكون العلا الناجح لكل عثراتنا.. هو جزء من الحل حين يقوم كل طرف معني بدوره».
أما حساب «الحقيقة وإن»، فكتب: «إعلام يكتب بحبر الشهوة الليبرالية.. لا يخدم دين ولا وطن ولا قضية ولا قيم ولا أرض ولا تاريخ ولا رسالة».
وأضاف «حسن المحامض»: «الإعلامي السعودي قوي رياضياً ضعيف اجتماعياً معدوم سياسياً».
وتابع «محمد اليحيا»: «لم نعد نعلم من هو الإعلام السعودي هل هي mbc مستنقع الإسفاف ام الرسمية السطحية التي تهتم بمكياج المذيع اكثر من لغته».
وغرد «بندر»، بالقول: «لا يعبر عن هوية المجتمع السعودي التاريخية والدينية والثقافية.. ولا يليق بحجم ومكانة المملكة الدولية».
وتساءل «معالي الربراري»: «وهل لدينا إعلام سعودي؟.. إنه قطيع من السرابيت يحرضون على الإسلام ويعادون المسلمين».
وأضاف «الكربي»: «يجمع بين الكيد والمكر وغياب المهنية ولا يعبر عن حقيقة المجتمع ولا الدولة بالمختصر كائن شيطاني منفلت».
فيما كتب «ولد سلمان»: «لا غنى لأي دولة أو لأي زمان ومكان عن الإعلام لكن إعلامنا.. يحتاج لوزارة بقيادة شخص يعلم معنى الاعلام الحقيقي».
وأضاف «أحمد بن عبداللطيف»: «إعلام يمشي عكس توجهات الدولة.. إعلام يؤلب علينا دول العالم.. إعلام فاقد للمهنية الاعلامية.. إعلام فاشل بما تعنيه الكلمة».
وتابع «أمير»: «انظروا لمن خلف هذا الإعلام ومن يموله ومن مكن لليبراليين منه.. عندها ستعلمون أن الذين تطبلون لهم هم وراء الذي تنتقدونه!».
فيما قال «سامي الغامدي»: «إذا نظرت إلى الإعلام المصري ستعرف إنك مازلت الأفضل».
تويتر-