وكالات-
تضامن مغردون كويتيون مع المحكوم عليهم في قضية «دخول مجلس الأمة».
وعبر العديد من المغردين عبر وسم «#قضية_دخول_المجلس» عن حزنهم من الأحكام التي صدرت، مؤكدين أن المحكوم عليهم من «الأحرار والأشراف» في البلاد، وأن دخول المجالس وسيلة تعبير وأمر شائع في الاحتجاجات في الكثير من البلدان.
أيسجنُ زمرة الأحرار فينا
— عبدالعزيز نايف العتيبي (@AzizNOtaibi) July 8, 2018
وينجو كل أصحاب الفسادِ
أيسجنُ من هوى وطناً بصدقٍ
ويفديها إذا نادى المُنادي
فـ واعجبي ، أصار الحب جرمٌ
وجُرم أحبتي .. حب البلادِ . #قضية__دخول_المجلس
#قضية__دخول_المجلس
— ساره العبدلي (@ssarr92) July 8, 2018
امي صحتني بدري حتى تسالني شوفي وش صار عاى مسلم البراك الله ينصره
لله درك محبتك مو بس بالكويت بالسعوديه والعالم كله
لا حول ولا قوة الا بالله
— مهلهل خالد المضف (@m_almodhaf) July 8, 2018
الفاسدون والمرتشون بعيداً عن العقاب والذي يكشف الفساد ويحاربه بالسجون#قضية__دخول_المجلس
#قضيه__دخول_المجلس
— رياض أحمد العدساني (@R_Aladasani) July 8, 2018
أسأل الله العلي القدير أن يُيسر أمر كل من حصل على البراءة والإمتناع عن العقاب ومن صدر حكم بحقه، متمنيا من الله تعالى أن يُسهل على الاخوة الذين تم إدانتهم ويفك عوقهم ولا يريهم مكروها ويصبر أُسرِهم الكريمة
#قضية__دخول_المجلس
— 3asalaswad (@3asalaswad) July 8, 2018
الدخول للبرلمان أمر شائع جداً في الاحتجاجات،
لأنه يمثل موقفاً سياسياً لا جنائيا،،
حتى منظمة انسانية مثل السلام الأخضر فعلتها في باريس !!
ومحاميين ضالعين في القوانين فعلوها في تونس !!
وحتى أنصار الحكومة في فنزويلا!!
بل ورعاة الغنم عندما مُست مصالحهم!!
. pic.twitter.com/IPvtZwXH1H
تختلف مع النواب السابقين؟ حقك
— راصد سياسي (@D__rsdq8) July 8, 2018
تنتقد إسلوبهم في المعارضة؟ طبيعي
لكن إسمع الحقيقة التي لا ريب فيها
هم لم يتآمروا على البلد
لم يسرقوا دينار واحد
لم يكن بينهم راشياً ولا مرتشياً
فك الله كربتهم وصبّر ذويهم !!#قضية__دخول_المجلس
#قضية__دخول_المجلس
— أسامة المناور (@OsamaAlMunawer) July 8, 2018
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها
فرجت وكنت أظنها لا تفرج
عندهم باب .. وعند الله ابواب لا تعد ولا تحصى
يوم حزين في تاريخ الكويت يعيدنا الى المربع الأول بما فيه من ألم المواجهات وقلق الصدامات والخوف على المستقبل ... ليبقى الصراع قائما بين الحالمين بكويت بلا فساد ومفسدين يريدونها بلا اصلاح !! #قضية__دخول_المجلس
— الصيفي مبارك الصيفي (@AlsaifiAlsaifi) July 8, 2018
تم الحكم علي ب٣ سنوات و ٦ أشهر بسبب إحتجاج سلمي ضد فاسدين ومرتشين يجاهرون بفسادهم، حكمتُ أنا وحفظت كل قضاياهم.#قضيه__دخول_المجلس
— مشعل الذايدي (@MeshalThaidi) July 8, 2018
الحمد لله على سلامة الشباب
— د. جمعان الحربش (@AlHerbesh) July 8, 2018
يشهد الله ما أخطأنا بحق الكويت واجتهدنا ألا يصيب رجال الأمن ولا الشباب مكروه
هذا حكم قاضي الأرض والأهم عندنا هو حكم قاضي السماء#قضيه__دخول_المجلس
كان احتجاجا سلميا بقصد تطهير الحياة السياسية الملوثة. لست نادما على مواجهة قوى الفساد و سأبقى كذلك ما بقيت. و اذا لم ينصفنا قاضي الأرض، فسينصفنا قاضي السماء، و ضمير شعبنا الحر و صفحات التاريخ.#قضيه__دخول_المجلس#اعدلوا_هو_اقرب_للتقوى
— د. احمد الذايدي (@DrAlthaidi) July 7, 2018
لن نجامل أحداً في قول الحق ..
— عبدالله أحمد الكندري (@abalkandari) July 8, 2018
لماذا تعاطف عموم الشعب الكويتي مع المتهمين من خيرة شباب الوطن في #قضيه__دخول_المجلس ؟
لأن تهمتهم الحقيقية هي أنهم:
فضحوا الراشي والمرتشي
حاربوا الفساد
دافعو عن المال العام
أحبوا هذا الوطن !
أذكر نفسي وإخواني #مرفوعين_الراس :
— فهد الفيلكاوي (@FahdalFailakawi) July 7, 2018
لم يجمعنا بفضل الله إلا العز والشرف، جمعنا قول الحق وإنكار المنكر
ولقد كنتم على الدوام ثابتي المبدأ أقوياء العزيمة، فكونوا اليوم كما عرفتكم بالأمس
ولا يحزنكم كيد الكائدين، ينصرنا الله بحوله وقوته إنه نعم المولى ونعم النصير#قضية__دخول_المجلس pic.twitter.com/tqwIP2kXnC
وقضت محكمة التمييز الكويتية، الأحد، بالسجن لنواب حاليين وسابقين لمدد تتراوح بين سنتين و3 سنوات ونصف، في قضية «دخول مجلس الأمة».
وأفادت وسائل إعلام محلية بأنه تم رفض طعن النيابة للمحكومين بالبراءة في القضية، مشيرة إلى أنه تم وقف تنفيذ الأحكام لمدة سنة.
وأفاد حساب «المجلس» الإخباري بأن «محكمة التمييز قضت بحبس مسلم البراك وجمعان الحربش ووليد الطبطبائي وفيصل المسلم ومبارك الوعلان وخالد الطاحوس وسالم النملان 3 سنوات مع الشغل».
كما قررت المحكمة معاقبة المتهمين «فهد الخنة، ومشعل الذايدي، وراشد العنزي، وناصر فراج المطيري، ومحمد الدوسري، وعبدالعزيز المنيس» بالحبس 3 سنوات ونصف مع الشغل.
وامتنعت المحكمة عن عقاب كل من: «عباس غلوم، وعدنان سلمان الناصر، وعلي البرغش وأحمد الهاجري، وسليمان عبدالقادر الجاسم، وأحمد فراج، ونامي حراب، ووليد الشعلان وعبدالله الشلاحي، وخالد عبيد الشمري، وعبدالعزيز بوحيمد، ومحمد الرويس، وأحمد منور ومحمد فهد الخنة، وأحمد جدي».
فيما برأت كلا من: «أحمد الذايدي، وراشد الفضالة، وعبدالعزيز الفضلي، وفهد الفيلكاوي، وطارق نافع المطيري، ومشاري المطيري، وسعد دخيل، وعلي سند، وفواز البحر، ويوسف الشطي، وسلطان العجمي، وفهد العجمي، ومحمد الخليفة، ومحمد المطير، وأحمد الكندري، وعبدالله الحربش، وصقر الحشاش».
وتعود وقائع القضية إلى 16 نوفمبر/تشرين الثاني 2011، عندما دخل المئات من ناشطي المعارضة مبنى مجلس الأمة، للمطالبة بإقالة رئيس الوزراء الشيخ «ناصر محمد الصباح»، بسبب اتهامات بالفساد.
وقدم الشيخ «ناصر»، بعد أسبوعين، استقالته وتم تشكيل حكومة جديدة، وأصدر أمير الكويت الشيخ «صباح الأحمد الصباح»، أمراً بحل مجلس الأمة، ودعا إلى انتخابات جديدة.