وكالات-
يُعدّ الروائي إسماعيل فهد إسماعيل المؤسّس الحقيقي لفن الرواية في الكويت؛ لكونه يمثّل إحدى العلامات الروائية العربية المحسوبة في سماء فن الرواية، ولحصده العديد من الجوائز المحلية والدولية.
فهو يعتبر أيضاً "منعطف" التحول الروائي في الكويت، بحسب شهادة معظم النقاد الذين أرخوا للرواية في الكويت، فقبل ظهوره في السبعينات من القرن الماضي، كانت الرواية تسير بوتيرة هادئة على يد عدد قليل من الروائيين الذين قدم بعضهم عملاً واحداً فقط.
حصل إسماعيل، الذي أُعلنت وفاته في الكويت، يوم الثلاثاء (25 سبتمبر)، على بكالوريوس أدب ونقد من المعهد العالي للفنون المسرحية، ليعمل بعدها في مجال التدريس وإدارة الوسائل التعليمية، وأدار شركة للإنتاج الفني.
ولد إسماعيل في البصرة بالعراق عام 1940 وتلقى تعليمه في الكويت والعراق. حصل على البكالوريوس في الأدب والنقد من المعهد العالي للفنون المسرحية بالكويت.
يُعدّ الروائي إسماعيل فهد إسماعيل المؤسّس الحقيقي لفن الرواية في الكويت؛ لكونه يمثّل إحدى العلامات الروائية العربية المحسوبة في سماء فن الرواية، ولحصده العديد من الجوائز المحلية والدولية.
فهو يعتبر أيضاً "منعطف" التحول الروائي في الكويت، بحسب شهادة معظم النقاد الذين أرخوا للرواية في الكويت، فقبل ظهوره في السبعينات من القرن الماضي، كانت الرواية تسير بوتيرة هادئة على يد عدد قليل من الروائيين الذين قدم بعضهم عملاً واحداً فقط.
حصل إسماعيل، الذي أُعلنت وفاته في الكويت، يوم الثلاثاء (25 سبتمبر)، على بكالوريوس أدب ونقد من المعهد العالي للفنون المسرحية، ليعمل بعدها في مجال التدريس وإدارة الوسائل التعليمية، وأدار شركة للإنتاج الفني.
ولد إسماعيل في البصرة بالعراق عام 1940 وتلقى تعليمه في الكويت والعراق. حصل على البكالوريوس في الأدب والنقد من المعهد العالي للفنون المسرحية بالكويت.
بعد هذه الرواية انتقل إسماعيل إلى كتابة القصة القصيرة والمسرح، وسجّل إبداعات في هذا الفن، وفاز بالعديد من الجوائز؛ منها جائزة الدولة التشجيعية في عامي 1989 عن رواية "النيل الطعم والرائحة"، و2002 عن دراسة "علي السبتي... شاعر في الهواء الطلق".
وحصد إسماعيل جائزة الدولة التشجيعية في مجال الرواية عام 1989، وجائزة الدولة التشجيعية في مجال الدراسات النقدية، عام 2002.
وكانت أبرز الجوائز التي حصل عليها الروائي الكويتي ضمن جوائز البوكر روايتي "في حضرة العنقاء والخل الوفي"، و"السلبيات".
ويصف الكتاب والأدباء في الخليج والوطن العربي الروائي إسماعيل بأنه علامة مضيئة في جبين الإبداع الروائي المحلي والخليجي والعربي.
واحتضن إسماعيل العديد من الأدباء والشعراء العرب، وساهم بشكل كبير في تعليمهم، ونقل خبرته الطويلة لهم من خلال الأمسيات الشعرية والحلقات الأدبية التي كان يشارك بها ويديرها.
مكانة عربية
أسّس الروائي إسماعيل فهد لنفسه مكانة بارزة في تاريخ الرواية الكويتية والعربية عبر عقود من الكتابة المتواصلة أنتج خلالها أكثر من 25 رواية.
وحصل نتاج أعماله على العديد من الجوائز، منها جائزة الدولة التشجيعية في الرواية عام 1989، وجائزة الدولة في مجال الدراسات النقدية عام 2002، وجائزة سلطان بن علي العويس الثقافية في دورتها الرابعة عشرة (2014-2015).
وكانت أبرز الجوائز التي حصل عليها الروائي الكويتي ضمن جوائز البوكر روايتي "في حضرة العنقاء والخل الوفي"، و"السلبيات".
ويصف الكتاب والأدباء في الخليج والوطن العربي الروائي إسماعيل بأنه علامة مضيئة في جبين الإبداع الروائي المحلي والخليجي والعربي.
واحتضن إسماعيل العديد من الأدباء والشعراء العرب، وساهم بشكل كبير في تعليمهم، ونقل خبرته الطويلة لهم من خلال الأمسيات الشعرية والحلقات الأدبية التي كان يشارك بها ويديرها.
مكانة عربية
أسّس الروائي إسماعيل فهد لنفسه مكانة بارزة في تاريخ الرواية الكويتية والعربية عبر عقود من الكتابة المتواصلة أنتج خلالها أكثر من 25 رواية.
وحصل نتاج أعماله على العديد من الجوائز، منها جائزة الدولة التشجيعية في الرواية عام 1989، وجائزة الدولة في مجال الدراسات النقدية عام 2002، وجائزة سلطان بن علي العويس الثقافية في دورتها الرابعة عشرة (2014-2015).