صحيفة "وول ستريت جورنال-
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن مصافي النفط في الولايات المتحدة وأوروبا ترفض شراء كميات إضافية من النفط السعودي، رغم انخفاض أسعار الخام في الأسواق.
ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها إن السعودية تواجه صعوبة في العثور على مشترين جدد، وعن أسباب رفض المصافي في أوروبا وأمريكا شراء الكميات الإضافية.
وقالت المصادر إن المشترين يواجهون صعوبة في تخزين النفط الإضافي.
يأتي ذلك في وقت يشهد فيه الطلب على الذهب الأسود تراجعا لدى بعض الدول في آسيا، حيث يشير تجار إلى أن الطلب على النفط انخفض في الهند ويعود ذلك إلى الوضع المرتبط بانتشار فيروس كورونا التاجي.
أما فيما يتعلق بصادرات النفط الروسي، فذكرت الصحيفة أن روسيا استطاعت توجيه إمدادات الخام إلى الصين، حيث بدأ الطلب على الخام يتعافى.
وهبطت أسعار النفط في الأسواق بعد فشل دول تحالف "أوبك+" في التوصل إلى اتفاق بشأن تخفيضات الإنتاج، وتقديم الرياض خصومات على أسعار النفط وإعلانها العزم على زيادة الإنتاج في أبريل/نيسان إلى 13 مليون برميل يوميا.
وتؤكد "وول ستريت جورنال" أن الرياض من خلال خفض الأسعار تسعى لزيادة حصتها في أسواق النفط، وخاصة في أجزاء أوروبا، على حساب حصة روسيا.
وفي وقت سابق الجمعة، قالت ثلاثة مصادر مطلعة إن "يونيبك"، الذراع التجارية لأكبر شركة تكرير في آسيا "سينوبك"، قررت عدم الحصول على مزيد من الخام السعودي في أبريل/نيسان المقبل، بعد ارتفاع أسعار الشحن.
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن مصافي النفط في الولايات المتحدة وأوروبا ترفض شراء كميات إضافية من النفط السعودي، رغم انخفاض أسعار الخام في الأسواق.
ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها إن السعودية تواجه صعوبة في العثور على مشترين جدد، وعن أسباب رفض المصافي في أوروبا وأمريكا شراء الكميات الإضافية.
وقالت المصادر إن المشترين يواجهون صعوبة في تخزين النفط الإضافي.
يأتي ذلك في وقت يشهد فيه الطلب على الذهب الأسود تراجعا لدى بعض الدول في آسيا، حيث يشير تجار إلى أن الطلب على النفط انخفض في الهند ويعود ذلك إلى الوضع المرتبط بانتشار فيروس كورونا التاجي.
أما فيما يتعلق بصادرات النفط الروسي، فذكرت الصحيفة أن روسيا استطاعت توجيه إمدادات الخام إلى الصين، حيث بدأ الطلب على الخام يتعافى.
وهبطت أسعار النفط في الأسواق بعد فشل دول تحالف "أوبك+" في التوصل إلى اتفاق بشأن تخفيضات الإنتاج، وتقديم الرياض خصومات على أسعار النفط وإعلانها العزم على زيادة الإنتاج في أبريل/نيسان إلى 13 مليون برميل يوميا.
وتؤكد "وول ستريت جورنال" أن الرياض من خلال خفض الأسعار تسعى لزيادة حصتها في أسواق النفط، وخاصة في أجزاء أوروبا، على حساب حصة روسيا.
وفي وقت سابق الجمعة، قالت ثلاثة مصادر مطلعة إن "يونيبك"، الذراع التجارية لأكبر شركة تكرير في آسيا "سينوبك"، قررت عدم الحصول على مزيد من الخام السعودي في أبريل/نيسان المقبل، بعد ارتفاع أسعار الشحن.