نمت العلاقات التجارية بين السعودية وأمريكا بشكل قوي على مدى أكثر من 80 عاما رغم التقلبات السياسية والاقتصادية التي شهدها العالم خلال تلك الفترة وارتفاع وانخفاض أسعار النفط، ويعود ذلك لأن العلاقات بينهما بنيت على أساس متين من الاحترام والمنفعة المتبادلين.
وأوضح تقرير للهيئة العامة للإحصاء أن حجم التبادل التجاري بين السعودية وأمريكا بلغ خلال الربع الأول من 2016 نحو 30,4 مليار ريال، سجلت خلاله صادرات السعودية 12 مليار ريال، بما يمثل 9% من إجمالي صادراتها، بينما سجلت الواردات 18 مليار ريال.
وتعد السعودية اليوم الشريك التجاري الثاني عشر لأمريكا، فيما تعد أمريكا ثاني أكبر شريك تجاري للمملكة، كما أن أمريكا حائزة أيضا على أكبر حصة مـن الأسهـم للاستثمـار الأجنبـي المباشـر من السعودية.
حجم التبادل التجاري بين السعودية وأمريكا
30 مليار ريال في 2016
170 مليارا في 2015
287 مليارا في 2012
3.2 تريليونات في 1991 - 2015
1- شركة صدارة الكيميائية
عمليات استثمارية رئيسة بين أمريكا والسعودية
مشروع مشترك بين شركة داو للكيماويات وشركة أرامكو السعودية
أكبر مشروع بتروكيميائي ينشأ في العالم خلال وقت واحد.
تكاليفه: 20 مليار دولار
2 - مجلس الأعمال السعودي الأمريكي
تأسس بأمريكا في ديسمبر 1993
يمارس عمله من خلال مكاتب في الرياض وواشنطن.
أهدافه:
تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين
تعزيز العلاقات التجارية عن طريق التجارة والاستثمار
تعزيز فهم أوسع بين شركات البلدين
توفير المعلومات حول الفرص التجارية المحددة
جمع المعلومات لمعالجة المخاوف الاستراتيجية لمؤسسات تعمل بالسعودية
كسب القرب من صناع القرار الرئيسيين في القطاعين
يرأس الجانب السعودي بالمجلس عبدالله بن جمعة
يرأس الجانب الأمريكي بيتر روبرتسون
وكالات-